(الكمأة من الْمَنّ الَّذِي أنزلهُ اله على بني إِسْرَائِيل وماؤها شِفَاء للعين)
أخرجه البُخَارِيّ وَمُسلم عَن أبي مُوسَى مُحَمَّد بن الْمثنى عَن مُحَمَّد بن جَعْفَر
وَأخرجه مُسلم أَيْضا عَن ابْن أبي عمر عَن سُفْيَان بن عُيَيْنَة فَوَقع لنا بَدَلا عَالِيا للْبُخَارِيّ وَمُسلم فِي الرِّوَايَة الأولى وَلمُسلم وَحده فِي الثَّانِيَة
حدث عَن أبي بكر بن الْأنمَاطِي والأبرقوهي وَابْن دَقِيق الْعِيد
وَتَوَلَّى قَضَاء الْإسْكَنْدَريَّة ثمَّ لما مَاتَ الشَّيْخ عَلَاء الدّين القونوي ولي قَضَاء الشَّام
وَكَانَ رجلا حسنا دينا محبا للْعلم
استكتب شرح الْمِنْهَاج للوالد رَحمَه الله
وَبَلغنِي عَنهُ أَنه كَانَ يَقُول مَا للشام قَاض إِلَّا السُّبْكِيّ
فَهَذِهِ مِنْهُ مكاشفة