مَاتَ لَيْلَة الْجُمُعَة سَابِع ذِي الْقعدَة سنة اثْنَتَيْنِ وسِتمِائَة أصبح مصلوبا فَحَضَرَ الْوَالِي واستكشف عَن أمره وجد فِي الْبَحْث عَنهُ فَلم يعلم كَيفَ خَبره
صَاحب التعليقة فِي الْخلاف
وَكَانَ إِمَامًا مبرزا فِي النّظر وَله ثَلَاث تعاليق وَقد تخرج بِهِ فُقَهَاء همذان ورحلت إِلَيْهِ الطّلبَة
مَاتَ فِي رَابِع عشر جُمَادَى الْآخِرَة سنة سِتّمائَة