حكى وَجْهَيْن فِي جَوَاز اسْتِئْجَار الرياحين للشم
تفقه بحماة ثمَّ توجه إِلَى الْقَاهِرَة وَولي خطابة الْجَامِع الْعَتِيق بِمصْر والتدريس بمشهد الْحُسَيْن
توفّي فِي ربيع الأول سنة خمس عشرَة وسِتمِائَة
صَاحب التصانيف فِي التصوف
توفّي سنة ثَلَاث وَسبعين وسِتمِائَة