ثمَّ انْتقل إِلَى حلب ليفقه أَهلهَا فَأَقَامَ بهَا إِلَى أَن مَاتَ سَمِعت درسه
قَالَ وَتُوفِّي سنة اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعين وَخَمْسمِائة بحلب
وَقَالَ ابْن السَّمْعَانِيّ فِي الْأَنْسَاب توفّي سنة سبع أَو ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَخَمْسمِائة
من أهل بَلخ وَكَانَ مدرس النظامية بهَا
مولده سنة اثْنَتَيْنِ وَخَمْسمِائة وَلم أعلم تَارِيخ وَفَاته
كَانَ فَقِيها متميزا مَاتَ بالموصل فِي ذِي الْحجَّة سنة خمس وَسبعين وَخَمْسمِائة
تَرْجمهُ ابْن باطيش
ولد فِي سادس شعْبَان سنة خمس وَسِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة وَمَات بالموصل لَيْلَة الْخَمِيس لتسْع بَقينَ من شهر ربيع الأول سنة إِحْدَى عشرَة وَخَمْسمِائة