وَمن شعره
(لما رَآنِي وَلَدي مدنفا ... مقلقل الأحشاء مِسْكينا)
(قَالَ أبن لي مَا الَّذِي تَشْتَكِي ... قلت لَهُ أَشْكُو الثمانينا)
تفقه بِأبي بكر المخائي وَزيد اليفاعي ورحل إِلَى ابْن عبدويه فَقَرَأَ عَلَيْهِ
وَكَانَ يسكن زبران من بادية الْجند وَبهَا مَاتَ سنة ثَلَاث وَعشْرين وَخَمْسمِائة تَرْجمهُ المطري