مَوْضُوعا فَلَا يعاب عَلَيْهِم وَالْحَالة هَذِه وَلَيْسَ ابْن الْجَوْزِيّ عندنَا بِحَيْثُ يتَكَلَّم فِي مثل هَؤُلَاءِ
توفّي الخزيمي بِالريِّ فِي الْمحرم سنة أَربع عشرَة وَخَمْسمِائة
حجَّة الْإِسْلَام ومحجة الدّين الَّتِي يتَوَصَّل بهَا إِلَى دَار السَّلَام
جَامع أشتات الْعُلُوم والمبرز فِي الْمَنْقُول مِنْهَا وَالْمَفْهُوم