وَمَا قرىء عَلَيْهِ الْكتاب بعد ذَلِك بل توفّي فِي شَوَّال ضحوة يَوْم الْخَمِيس الْحَادِي وَالْعِشْرين من سنة ثَلَاثِينَ وَخَمْسمِائة
وَدفن عِنْد ابْن خُزَيْمَة
أحد الْأَئِمَّة المشمرين فِي الْعباد الناصرين للسّنة الصابرين على مَا ينوبهم من الاذى فِي ذَلِك