وَقد ضَاقَ صَدْرِي لذَلِك فدعونا لَهُ وانصرفنا فَلَمَّا كَانَ الْيَوْم السَّابِع توفّي إِلَى رَحْمَة الله تَعَالَى
وَالله أعلم
بِكَسْر الْألف وَسُكُون الْيَاء المنقوطة بِاثْنَتَيْنِ من تحتهَا وَفِي آخرهَا الْقَاف إيلاق هِيَ بِلَاد الشاش الْمُتَّصِلَة بِالتّرْكِ
وَهَذَا هُوَ الشَّيْخ الإِمَام أَبُو الرّبيع
كَانَ إِمَامًا فِي الْفِقْه متضلعا بِهِ
تفقه على الْحَلِيمِيّ وَأبي طَاهِر الزيَادي وَقَرَأَ الْأُصُول على الْأُسْتَاذ أبي إِسْحَاق وروى الحَدِيث عَن أستاذيه وَأبي نعيم عبد الْملك بن الْحسن الْأَزْهَرِي وَغَيرهم
تفقه عَلَيْهِ أهل الشاش
وَتُوفِّي عَن سِتّ وَتِسْعين سنة فِي سنة خمس وَسِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة