شيخ عصره فِي الْعلم وَالْأَدب
رَحل وَسمع بِالريِّ وهمذان والكوفة وبغداد
وروى عَن جده وَالدَّارَقُطْنِيّ وَأبي أَحْمد الغطريفي وَأبي حَفْص بن شاهين وَغَيرهم
وَكَانَ مفتي جرجان بعد وَالِده الإِمَام أبي سعد
تفقه بِهِ جمَاعَة
توفّي فِي سنة ثَلَاثِينَ وَأَرْبَعمِائَة
من أهل الرّيّ