وَذكر ذَلِك فِي الْبَاب الرَّابِع وَالثَّلَاثِينَ من الْجُزْء الثَّانِي من المناقب
والجزء الثَّانِي مُشْتَمل على ثَلَاثَة وَسبعين بَابا فَإِنَّهُ جزأ كِتَابه جزئين أَولهَا أَرْبَعَة وَأَرْبَعُونَ بَابا أَولهَا فِي النّسَب الزكي وَآخِرهَا فِي أَلْفَاظ رويت عَن الشَّافِعِي فِي فضل الْعلم وَالْعُلَمَاء وَذَلِكَ سنة ثَلَاث وَسِتِّينَ أَولهَا فِي تبحر الشَّافِعِي فِي اللُّغَة والعربية وَآخِرهَا حَدِيث من رِوَايَته فِي الْوَعْظ والتذكير هُوَ آخر الْأَرْبَعين الَّتِي هِيَ آخر الْكتاب
تلميذ أبي بكر الطوسي