حدث عَن زَاهِر السَّرخسِيّ وَغَيره
مَاتَ بعد سنة ثَلَاثِينَ وَأَرْبَعمِائَة
وقفت بِخَطِّهِ على شرح عُيُون الْمسَائِل للفارسي علقه عَن الشَّيْخ أبي مُحَمَّد بنيسابور فِي مجلدة وَاحِدَة ...
الْفَقِيه المقرىء السَّرخسِيّ ثمَّ الْهَرَوِيّ أَخُو الْحَافِظ إِسْحَاق
هَذَا مُصَنف كتاب مَنَاقِب الشَّافِعِي الَّذِي رتبه على مائَة وَسِتَّة عشر بَابا أَولهَا فِي نسب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الَّذِي يرجع إِلَيْهِ نسب الشَّافِعِي وَآخِرهَا أَرْبَعُونَ بَابا جمع فِيهَا أَرْبَعِينَ حَدِيثا من أَحَادِيث الْأَحْكَام من رِوَايَة الشَّافِعِي بِسَنَدِهِ إِلَيْهِ إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَهُوَ كتاب حافل رَأَيْت مِنْهُ نُسْخَة فِي مجلدين فِي خزانَة كتب دَار الحَدِيث الأشرفية بِدِمَشْق