للأسد: " احمله إلى رفقائه! ". فحمله السد إلى أن بصر بهم، فجعله هناك.
ومنها أن صالحاً - خادمه - جاء يوماً من السوق، ويداه مشغولتان، وقد انحل سرواله، فقال الشيخ لمن عنده، قبل أن يتقدم: " أدركوا صالحاً، وشدوا سرواله! ".