طبقات الاولياء (صفحة 103)

ثم عاد إلى وطنه طوس، ومات بها سنة خمس وخمسمائة.

وقد بسطت ترجمته في " طبقات الفقهاء ".

وكان يقول: أما الوعظ فلست أرى نفسي له أهلا، لأن الوعظ زكاة نصابه الإتعاظ، ومن لا نصاب له كيف يخرج الزكاة؟!. وهل يستقيم الظل والعود أعوج؟! ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015