كـ"امرر بزيد"؛ ولذلك التزمت1 بخلافها في: {وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} 2؛ فيجوز تركها؛ كقوله:
كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا3
وقال الفراء والزجاج، والزمخشري، وابن كيسان، وابن خروف: لفظه ومعناه الأمر،