أنها يجوز انتصابها على الظرفية أو غيرها، وما أظن شيئًا من الأمرين1، موجودًا وإنما بسطت القول قليلًا في شرح هاتين الكلمتين؛ لأني لم أر أحدًا وفاهما حقهما في الشرح، وفيما ذكرته كفاية، والحمد لله.

فصل: يجوز أن يحذف ما علم من مضاف ومضاف إليه2. فإن كان المحذوف المضاف؛ فالغالب أن يخلفه في إعرابه3 المضاف إليه4؛ نحو: {وَجَاءَ رَبُّكَ}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015