وما يختص بضمير المخاطب، وهو: مصادر مثناة لفظا ومعناها التكرار1 وهي: "لبيك" بمعنى إقامة على إجابتك بعد إقامة2، و"سعديك" بمعنى إسعادا لك بعد إسعاد، ولا تستعمل إلا بعد لبيك3، و"حنانيك" بمعنى تحننا عليك بعد تحنن، و"دواليك" بمعنى تداولا بعد تداول4، و"هذاذيك" -بذالين معجمتين- بمعنى إسراعا لك بعد إسراع. قال:
ضربا هذاذيك وطعنا وخضا5