وكقولهم: إن في الدار زيدا والحجرة عمرا1؛ أي: وفي الحجرة، خلافا للأخفش؛ إذ قدر العطف على معمولي عاملين2.
وقولهم: مررت برجل صالح إلا صالح فطالح3؛ حكاه يونس، وتقديره: إلا أمر بصالح، فقد مررت بطالح4.