وإن أمكن تسليطه: فالحجازيون يوجبون النصب1، وعليه قراءة السبعة: {مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّن} ، وتميم ترجحيه وتجيز الاتباع2، كقوله:
وبلدة ليس بها أنيس ... إلا اليعافير وإلا العيس3
وحمل عليه الزمخشري4: