أما امتناع العطف، فلانتفاء المشاركة، وأما امتناع المفعول معه، فلانتفاء المعية في الأول، وانتفاء الإعلام بها في الثاني.

ويجب في ذلك إضمار فعل ناصب للاسم على أنه مفعول به، أي: وسقيتها ماء، وكحلن العيونا1، هذا قول الفارسي والفراء ومن تبعهما.

وذهب الجرمي، والمازني، والمبرد، وأبو عبيدة الأصمعي2، ... ... ...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015