وواقع في الخبر1، وذلك في مسائل:

إحداها: مصادر مسموعة2 كثر استعمالها، ودلت القرائن على عاملها، كقولهم عند تذكر نعمة وشدة: حمدًا وشكرا لا كفرا3، وصبرا لا جزعًا4 وعند ظهور أمر معجب عجبًا5، وعند خطاب مرضي عنه أو مغضوب عليه: أفعليه وكرامة ومسرة6، ولا أفعله ولا كيدا ولا هما7.

الثانية: أن يكون تفصيلًا لعاقبة ما قبله8، نحو: {فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015