فيقدر له عامل من معناه1، على حد: قعدت جلوسا.
وما له فعل وهو نوعان: واقع في الطلب2، وهو الوارد دعاء، كسقيا، ورعيا، وجدعا3، أو أمرا أو نهيا، نحو: قياما لا قعودا4، ونحو: {فَضَرْبَ الرِّقَابِ} ، وقوله:
فندلا زريق المال ندل الثعالب5
كذا أطلق ابن مالك، وخص ابن عصفور الوجوب بالتكرار، كقوله: