والفارسي وجماعة يجيزونه1، وقال هشام: الواو كالفاء.
وهذه أمور متممات لما تقدم:
أحدها: أن المشتغل عن ااسم الساب كما يكون فعلا، كذلك يكون اسما، لكن بشروط ثلاثة: أحدها: أن يكون وصفا2، الثاني: أن يكون عاملًا3. الثالث: أن يكون صالحًا للعمل فيما قبله4. .... .... ... ... ....