ويترجح النصب في ست مسائل:
إحداها: أن يكون الفعل طلبا، وهو الأمر، والدعاء ولو بصيغة الخبر، نحو: زيدًا أضربه، واللهم عبدك ارحمه، وزيدا غفر الله له1.
وإنما وجب الرفع في نحو: زيد أحسن به؛ لأن الضمير في محل رفع2.
وإنما اتفق السبعة عليه في نحو: {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا} ؛ لأن تقديره عند