حكاه صاحب الإفصاح1، أما قوله:

والله أسماك سُمًا مباركًا2

فلا دليل عليه فيه؛ لأنه منصوب منون، فيحتمل أن الأصل: سُمٌ، ثم دخل عليه الناصب ففتح، كما تقول في يد: رأيت يدًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015