وأما تقدم المفعول جوازًا، فنحو: {فَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ} .
وأما وجوبًا ففي مسألتين:
إحداهما: أن يكون مما له الصدر1، نحو: {فَأَيَّ آيَاتِ اللَّهِ تُنكِرُونَ} ، {أَيّمَا تَدْعُو} 2.
الثانية: أن يقع عامله بعد الفاء3، وليس له منصوب غيره مقدم عليها، نحو: {وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ} 4، ونحو: {فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ} 5، بخلاف: أما اليوم