أو لما دل عليه الكلام، أو الحال المشاهد1، نحو: {كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِي} ، أي إذا بلغت الروح2، ونحو قولهم: إذا كان غدا فأتني3، وقوله:
فإن كان لا يرضيك حتى تردني4