الإلغاء: زيد أظن قائم، وزيد قائم أظن، وزيد أنا ظان قائم، وزيد قائم أنا ظان، وفي التعليق: أظن ما زيد قائم، وأنا ظان ما زيد قائم، وقد تبين مما قدمناه:
أن الفرق بين الإلغاء والتعليق من وجهين:
أحدهما: أن العامل الملغي لا عمل له البتة1، والعامل المعلق له عمل في المحل2 فيجوز: علمت لزيد قائم، وغير ذلك من أموره بالنصب3 عطفًا على المحل؛ قال: