وقيل: هما في المتوسط بين المفعولين سواء.
الثالث التعليق: هو إبطال العمل لفظًا لا محلا1؛ لمجيء ما له صدر الكلام بعده، وهو: لام الابتداء؛ نحو: {وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ 2 مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ} . ولام القسم كقوله:
ولقد علمت لتأتين منيتي3