فإن لم يصلح له فالرفع1 نحو لا أحد زيد وعمرو فيها. وكذا في المعطوف الذي لا يصلح لعمل "لا"؛ نحو: لا امرأة فيها ولا زيد.
وإذا دخلت همزة الاستفهام على "لا":
لم يتغير الحكم2، ثم تارة يكون الحرفان باقيين على معنيهما3؛ كقوله:
ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد4