ولا يقاس عليه "إن قام لأنا، وإن قعد لزيد"، خلافًا للأخفش والكوفيين1. وأنذر منه كونه لا ماضيا ولا ناسخًا؛ كقوله: "إن يزينك لنفسك، وإن يشينك لهيه"2.
حكم "أن" المتوحة إذا خففت:
وتخفف "أن" المفتوحة؛ فيبقى العمل3، ولكن يجب في اسمها كونه مضمرا محذوفًا4،