وقولهم: "الناس مجزيون بأعمالهم؛ إن خيرًا فخير، وإن شرا فشر؛ أي: إن كان عملهم خيرًا فجزاؤهم خير. ويجوز "إن خير فخيرًا" بتقدير: إن كان في عملهم خير فيجزون خيرا. ويجوز نصبهما1 ورفعهما2 والأول أرجحها3، والثاني أضعفها4، والأخيران متوسطان.
ومثال "لو": التمس ولو خاتمًا من حديد"5. وقوله:
لا يأمن الدهر ذو بغي ولو ملكًا6