وقال:
تضل المدارى في مثنى ومُرسَلِ1
فَفِعْلُ ذلك هنا أولى2، ثم قلبت الياء ألفًا لتحركها، وانفتاح ما قبلها، فصار خطاءا، بألفين بينهما همزة، والهمزة تشبه الألف3 فاجتمع شبه ثلاث ألفات، فأبدلت الهمزة ياء4، فصار خطايا بعد خمسة أعمال.