كمواثيق ومناشط1، وبعضهم يميل هذا لتراخي الاستعلاء.
وشرط الإمالة التي يكفها المانع: أن لا يكون سببها كسرة مقدرة2 ولا ياء مقدرة3؛ فإن السبب المقدر هنا لكونه موجودًا في نفس الألف أقوى من الظاهر؛ لأنه إما متقدم عليها4، أو متأخر عنها5، فمن ثم أميل، نحو: خاف وطاب6 وحاق وزاغ 7.