وبهذا نأتي - بحمد الله - إلى ختام ذكر الضمانات التي قدمتها الشريعة للمرأة حفاظا وصيانة لحقوقها الزوجية.
وسأذكر في الخاتمة ملخصا لتلك الضمانات ليسهل استيعابها اختصارا.
وبالله التوفيق والسداد.