أن يتطوع الرجل في السفر.

وبه يقول أحمد، وإسحاق.

ولم ير طائفة من أهل العلم أن يصلي قبلها ولا بعدها.

ومعنى من لم يتطوع في السفر: قبول الرخصة، ومن تطوع فله في ذلك فضل كثير.

وهو قول أكثر أهل العلم: يختارون التطوع في السفر.

84 - 557 حدثنا علي بن حجر.

أخبرنا حفص بن غياث، عن حجاج، عن عطية، عن ابن عمر، قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم الظهر في السفر ركعتين، وبعدها ركعتين.

(ضعيف الاسناد - منكر المتن لمخالفته لحديثه المتقدم (542) (?) وغيره) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015