جحونة: أي ينحني قليلا.

وأما المطهم: فالبادن الكثير اللحم.

أما المكلثم: المدور الوجه.

وأما المشرب: فهو الذي في بياضه حمرة.

والادعج: الشديد سواد العين.

والاهدب: الطويل الاشفار.

والكتد: مجتمع الكتفين وهو الكاهل.

والمسربة: هو الشعر الدقيق الذي هو كأنه قضيب من الصدر إلى السرة.

والشثن: الغليظ الاصابع من الكفين والقدمين.

والتقلع: أن يمشي بقوة.

والصبب: الحدور، تقول: انحدرنا من صبوب وصبب.

وقوله: جليل المشاش: يريد رؤوس المناكب.

والعشرة: الصحبة.

والعشير: الصاحب.

والبديهة: المفاجاة، يقول: بدهته بأمر: أي فجئته.

43 / 24 - باب 749 - 3907 حدثنا أحمد بن منيع.

أخبرنا عباد بن العوام.

أخبرنا الحجاج - هو ابن أرطاة - عن سماك بن حرب، عن جابر بن سمرة قال: كان في ساقي رسول الله صلى الله عليه وسلم حموشة، وكان لا يضحك إلا تبسما، وكنت إذا نظرت إليه قلت: أكحل العينين، وليس بأكحل صلى الله عليه وسلم.

(ضعيف - المصدر نفسه (مختصر الشمائل 193، ضعيف الجامع الصغير 4474)) .

هذا حديث حسن صحيح غريب.

45 / 26 - باب 750 - 3910 حدثنا قتيبة.

أخبرنا ابن لهيعة، عن أبي يونس، عن أبي هريرة ما رأيت شيئا أحسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم، كأن الشمس تجري في وجهه، وما رأيت أحدا أسرع في مشيه من رسول الله صلى الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015