" يروي أبو داود أقوى ما وجد ثم الضعيف حيث غيره فقد والنسائي من لم يكونوا اتفقوا تركا له، والاخرون ألحقوا بالخمسة ابن ماجة، قيل: ومن ماز بهم فإن فيهم وهن تساهل الذي عليها أطلقا صحيحة، والدارمي والمنتقى ".
وختاما أرجو أن أكون قد وفقت لخدمة " جامع الترمذي " وتمييز صحيح
حديثه من ضعيفه، كما فعلت قبل ذلك ب " سنن ابن ماجه "، وأن يتقبل الله ذلك مني قبولا حسنا، ويجزيني ومن كان السبب للقيام به خير الجزاء، إنه سميع مجيب.
" وسبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، استغفرك وأتوب إليك ".
عمان - ليلة الاحد 20 ذي القعدة سنة 1406 هـ وكتب محمد ناصر الدين الالباني أبو عبد الرحمن