والحدأة، والغراب ".

(ضعيف - ابن ماجه 3089 (برقم 660، والارواء 4 / 226 والمشكاة 2702، وضعيف الجامع الصغير 6433)) .

قال أبو عيسى: هذا حديث حسن.

والعمل على هذا عند أهل العلم قالوا: المحرم يقتل السبع العادي والكلب.

وهو قول سفيان الثوري والشافعي.

وقال الشافعي: كل سبع عدا على الناس، أو على دوابهم، فللمحرم قتله.

23 - باب ما جاء في كراهية تزويج المحرم 143 - 849 حدثنا قتيبة.

أخبرنا حماد بن زيد، عن مطر الوزاق، عن ربيعة ابن أبي عبد الرحمن، عن سليمان بن يسار، عن أبي رافع قال: تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم ميمونة وهو حلال، وبنى بها وهو حلال، وكنت أنا الرسول فيما بينهما.

(ضعيف - الارواء 1849، لكن الشطر الاول منه صحيح من الطريق الاتية 887: م) .

قال أبو عيسى: هذا حديث حسن.

ولا نعلم أحدا أسنده غير حماد بن زيد عن مطر الوراق عن ربيعة.

وروى مالك بن أنس عن ربيعة، عن سليمان بن يسار: أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج ميمونة، وهو حلال.

ورواه مالك مرسلا.

ورواه أيضا سليمان بن بلال عن ربيعة مرسلا.

قال أبو عيسى: وروي عن يزيد بن الاصم، عن ميمونة قالت: تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو حلال.

وروى بعضهم عن يزيد بن الاصم: أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج

طور بواسطة نورين ميديا © 2015