رواه أحمد بإسناد على شرط البخاري ومسلم (?)، والنسائي، ورواته احتجا بهم أيضاً؛ إلا شيخه سويد بن نصر، وهو ثقة، وأبو يعلى والبزار بنحوه، وسمى الرجل المبهم سعداً، وقال في آخره:
"فقال سعد: ما هو إلا ما رأيت يا ابن أخي! إلا أني لم أَبِتْ ضاغناً على مسلم، أو كلمة نحوها".
زاد النسائي في رواية له، والبيهقي والأصبهاني:
فقال عبد الله: هذه التي بلَغَتْ بك، وهي التي لا نُطيقُ.
1729 - (7) [ضعيف] ورواه البيهقي أيضاً (?) عن سالم بن عبد الله عن أبيه قال:
كنّا جلوساً عندَ رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - قال: فقال: "لَيَطْلَعَنَّ عليكُمْ رجُلٌ مِنْ هذا البابِ مِنْ أهلِ الجَنَّةِ". فجاءَهُ سعدُ بْنُ مالِكٍ فَدخَل مِنه -قال البيهقي: فذكر الحديث قال:-، فقال عبدُ الله بنُ عُمَر: ما أنا بالَّذي أنْتَهي حتَّى أُبايِتَ هذا الرجُلَ فأنظُرَ عَملَهُ -قال: فذكر الحديث في