6 - (الترغيب في الورع وترك الشبهات وما يحوك (?) في الصدور).

1080 - (1) [ضعيف جداً] ورواه [يعني حديث الحسن بن علي الذي في "الصحيح"] الطبراني بنحوه من حديث واثلة بن الأسقع، وزاد فيه:

قيلَ: فَمَنِ الوَرِعُ؟ قال:

"الذي يَقِفُ عندَ الشُّبْهَةِ" (?).

1081 - (2) [ضعيف] وعن عطية بن عروة السعديّ رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -:

"لا يَبْلُغُ العَبْدُ أن يكونَ مِنَ المتَّقينَ، حتى يَدعَ ما لا بأسَ بِه، حَذَراً لما بِهِ بَأْسٌ".

رواه الترمذي وقال: "حديث حسن"، وابن ماجه، والحاكم وقال:

"صحيح الإسناد" (?).

1082 - (3) [ضعيف] وروي عن أنسٍ رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -:

"ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فيه اسْتَوْجَبَ الثَّوابَ واسْتَكْمَل الإِيمانَ؛ خُلُقٌ يعيشُ بِه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015