"صحيح على شرطهما" (?)؛ إلا أنه قال:
"يقرأ في الثانية بـ {الفاتحة} و {الم السجدة}، وفي الثالثة بـ {الفاتحة} و {الدخان} ". عكس ما في الترمذي، وقال في الدعاء:
"وأن تشغل به بدني". مكان "وأن تستعمل".
وهو كذلك في بعض نسخ الترمذي، ومعناهما واحد، وفي بعضهما:
"وأن تغسل".
(قال المملي) رضي الله عنه:
"طرق أسانيد هذا الحديث جيدة، ومتنه غريب جداً. والله أعلم".