كالجرة (?) يأخد بِمراقِّ الرجل، يستشهد الله به أَنفسَهم، ويُزكِّي به أَعمالَهم".

اللهم إن كنت تعلم أَن معاذاً سمعه من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأَعطِه هو وأهلَ بيتهِ الحظِّ الأوفر منه. فأَصابهم الطاعون فلم يبق منهم أحد، فطعن في إصبعه السبابة، فكان يقول: ما يسرُّني أَن لي بها حُمْرَ النَّعَم.

رواه أحمد عن إسماعيل بن عبيد الله عن معاذ، ولم يدركه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015