7 - (الترغيب في الطواف واستلام الحجر الأسود والركن اليماني، وما جاء في فضلهما وفضل المقام ودخول البيت).

720 - (1) [ضعيف] قال [يعني ابن عمر]: وسمعته - صلى الله عليه وسلم - يقول:

"ما رفع رَجُلٌ (?) قدماً ولا وضعها؛ إلا كتب له عشر حسنات، وحَطَّ عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات".

رواه أحمد، وهذا لفظه.

721 - (2) [ضعيف] وعن حميد بن أبي سَويَّة قال:

سمعت ابن هشام يسأَل عطاء بن أبي رباح عن الركن اليماني وهو يطوف بالبيت؟ فقال عطاء: حدثني أبو هريرة: أَن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:

"وُكِّلَ به سبعون ملكاً فمن قال: اللهم إني أَسالك العفوَ والعافيةَ في الدنيا والآخرة، {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}، قالوا: (آمين) ".

فلما بلغ الركن الأسود قال: يا أبا محمد! ما بلغك فى هذا الركن الأسود؟ فقال عطاء: حدثني أَبو هريرة؛ أنه سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:

"من فاوضه فإنما يفاوض يد الرحمن".

قال له ابن هشام: يا أَبا محمد! فالطواف؟ قال عطاء: حدثني أَبو هريرة رضي الله عنه؛ أَنه سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:

"من طاف بالبيت سبعاً ولا يتكلّم إلا بـ (سبحان الله، والحمد لله، ولا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015