يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ} ".
رواه ابن أبي الدنيا وأبو نعيم هكذا معضلاً، ورفعه منكر (?). والله أعلم.
(الرِّياطُ) بالياء المثناة تحت: جمع (ريطة)، وهي: كل ملاءة تكون نسجاً واحداً ليس لها لِفْقَيْن. وقيل: كل ثوب ليِّن رقيق. حكاه ابن السكيت. والظاهر أنه المراد في هذا الحديث.
و (الأَلَنْجوج) بفتح الهمزة واللام وإسكان النون وجيمين، الأولى مضمومة: هو عود البخور.
(تَتَأَجَّجان): تلتهبان، وزنه ومعناه.
(زَحَلَتْ) بزاء وحاء مهملة مفتوحتين: معناه تنحَّتْ لهم عن الطريق.
(أنْصَبْتُم) أي: أتعبتم، و (النصب): التعب.
و (أعْنَيْتُمْ): هو من قوله تعالى: {وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ}؛ أي: خضعت وذلَّت.
و (الحَكَمَةُ) بفتح الحاء والكاف: هي ما تقاد به الدابة كاللجام ونحوه.
(المَجْذُوذُ) بجيم وذالين معجمتين: هو المقطوع.
و (التَّصْرِيدُ): التقليل، كأنه قال: عطاء ليس بمقطوع، ولا منغص ولا متملل.
2243 - (4) [ضعيف جداً موقوف] ورُوِيَ عن أبي أُمامَةَ رضي الله عنه قال:
إنَّ أَهْلَ الجَنَّةِ لا يَتَغوَّطون ولا يَتَمخَّطونَ ولا يُمْنونَ، إنَّما نَعيمُهُم الَّذي