وهي منحصرة في: تقديم حركة، وتقديم حرف، وتقديم بعض الكلام على بعض.
فأما تقديم الحركة لأجل الضرورة فقليل. والذي جاء من ذلك نقل حركة الضمير في نحو: (ضربه) إلى الحرف المتحرك قبله في حال الوقف، نحو قوله، أنشده الجوهري:
ما زال شيبان ... شديداً هبصُهْ
حتى أتاه قرنه ... فوقَصُهْ
يريد: فوقصه، فنقل حركة الهاء إلى الصاد.
وذكر ابن دأب أن أعشى همدان قال: