الموضوع الصفحة
345 فصل: لا بد من مخالطة بمقدار 462
346 فصل: من سار مع العقل أمكنه أن يتمتع من الدنيا 463
347 فصل: عيش الصديقين وعيش البهائم 464
348 فصل: مقصود الموضوعات وحكمها والمراد منها 465
349 فصل: في مخالطة الأمراء 466
350 فصل: العاقل من عمل بمقتضى الحزم 466
351 فصل: هلك الهالكون لقلة الصبر عن المشتهي 467
352 فصل: من رزق همة عالية يعذب بمقدار علوها 469
353 فصل: المصيبة العظمى رضا الإنسان عن نفسه 470
354 فصل: الجزاء بالمرصاد 471
355 فصل: محاسبة النفس قبل أن تحاسب 474
356 فصل: عداوة الأقارب صعبة 476
357 فصل: المؤمن العاقل لا يلتفت إلى حاسده 477
358 فصل: ملاحظة من أهم الأشياء 478
359 فصل: أحوال الناس في العيد تشبه أحوالهم يوم القيامة 480
360 فصل: يتضمن نصيحة للعلماء والزهاد 481
361 فصل: تخليط بعض العلماء والعباد 482
362 فصل: جعل الله لأحوال الآدمي أمثلة ليعتبر بها 485
363 فصل: إنما فضل العقل بتأمل العواقب 486
364 فصل: هيهات أن يصح الدين مع تحصيل اللذات 487
365 فصل: تفاوت الناس في الفهوم 487
366 فصل: لذة الدنيا شيبت بالنغص 489
367 فصل: من حيل إبليس 490
368 فصل: اغتنام الزمان 491
369 فصل: في معاشرة النساء 493
370 فصل: فضل القناعة 494
371 فصل: التسليم للحكيم 496
372 فصل: من تلمح أحوال الدنيا علم أن مراد الحق اجتنابها 497
373 فصل: العاقل يدبر بعقله عيشته في الدنيا 498
لفتة الكبد إلى نصيحة الولد
374 المقدمة 499
1/ 375 فصل: تميز الآدمي بالعقل 500