وَمن الرِّوَايَة الثَّالِثَة وَمَا بعْدهَا أشج عبد الْقَيْس اسْمه الْمُنْذر بن عَائِد بِالذَّالِ المنقوطة قطع بِهِ ابْن عبد الْبر وَغير وَاحِد
وَقيل وَبِالْعَكْسِ عَائِد بن الْمُنْذر وَقيل غير ذَلِك وَالْأول أصح وَأشهر وَهُوَ الْأَشَج العصري من بني عصر بِالْعينِ وَالصَّاد الْمُهْمَلَتَيْنِ المفتوحتين وَالله أعلم
الأناة مَقْصُورَة على وزن الْحَصَاة وَهِي التثبت والتأني وَالله أعلم
قَوْله وَفِي الْقَوْم رجل أَصَابَته جِرَاحَة كَذَلِك قيل إِن اسْمه جهم بن قثم بلغنَا ذَلِك عَن ابْن أبي خَيْثَمَة وَكَانَت الْجراحَة فِي سَاقه وَالله أعلم
قَوْلهم فيمَ نشرب يَا رَسُول الله قَالَ فِي أسقية الْأدم الَّتِي يلاث هُوَ