وأخوها حمزة بن عبد المطَّلب أسدُ الله ...

وابنها الزُّبير بن العوَّام حواريُّ (?) نبيِّ الله - صلى الله عليه وسلم - ...

وفي المعركة - قبل ذلك كلِّه وفوق ذلك كلِّه - مصير الإسلام الذي اعتنقته راغبةً ...

وهاجرت في سبيله محتسبةً ...

وأبصرت من خلاله طريق الجنَّة.

****

ولمَّا رأت المسلمين ينكشفون (?) عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلاَّ قليلًا منهم ...

ووجدت المشركين يوشكون أن يصلوا إلى النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ويقضوا عليه؛ طرحت سقاءها أرضاً ...

وهبَّت كاللَّبؤة (?) التي هوجم أشبالها وانتزعت من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015