الاتصال مع منع الخير (?).
قال ابن الأثير رحمه الله: ((القطيعة: الهجران والضَّدُّ, وهي فعلية, من القطع, ويُريدُ به ترك البرِّ والإحسان إلى الأهل والأقارب، وهي ضدُّ صلة الرحم)) (?).
وقطيعة الرحم اصطلاحاً: هجر القريب، وترك وصله، والإحسان إليه (?).
ثالثاً: صلة الأرحام من أعظم الواجبات, وأفضل الطاعات، وقطيعتها من أعظم الذنوب وأخطر الآفات؛ للأدلة من الكتاب والسنة الصحيحة الصريحة على النحو الآتي:
1 - أمر الله عز وجل بصلة الأرحام, فقال: