والطائف، وجدة، فإذا قدمت على أهل أو ماشية فأتمَّ)) (?).

والخلاصة أن الجمهور من أهل العلم على أن مسافة السفر التي تقصر فيها الصلاة أربعة بُرُد، والبريد مسيرة نصف يوم، وهو أربعة فراسخ، والفرسخ ثلاثة أميال، فإذا كانت مسافة سفر الإنسان ستة عشر فرسخًا أو ثمانية وأربعين ميلاً فله أن يقصر عند الجمهور (?)، وهذا هو الأحوط للمسلم، وسمعت شيخنا الإمام عبد العزيز بن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015